افتتح مهرجان مدريد الشعري العالمي فعالياته أمس في العاصمة الإسبانية مدريد، وذلك بقراءات شعرية عدة وتوقيع الانطولوجيا المطبوعة للشعراء، بحضور ٣٢ شاعرا وشاعرة من أنحاء العالم، مثّل العرب منهم الشاعر والمسرحي صالح زمانان من السعودية، والشاعر والمترجم عبدالهادي سعدون من العراق.
وبدأ المهرجان أولى فعالياته الساعة ١١ صباحاً في كلية الآداب والفلسفة بجامعة مدريد العريقة، إذ قرأ الشعراء قصائد منفردة بالإسبانية، تلتها مناقشات مع طلاب الجامعة حول الشعر والأساليب، ثم تناولوا الغداء بمكتبة الجامعة.
عقب ذلك انتقل الشعراء إلى بيت الشاعر الإسباني الكبير بيثنتي ألكساندري -حاز على جائزة نوبل في الأدب عام ١٩٧٧-، واطلعوا على غرف البيت وحديقته، وأقاموا أمسية في البيت بحضور نخبة أدبية من مدريد، ووقعوا على وثيقة طلب إحياء البيت وإنقاذه من الإهمال وجعله مؤسسة أدبية عالمية.
وقرأ الشاعر صالح زمانان أربع قصائد من مجموعته المترجمة للإسبانية (رأسه في الفجيعة.. أصابعه في الضحك)، إضافة إلى النص المترجم في الانطولوجيا التي طبعتها دار بيربوم المدريدية ضمن المهرجان، تحت عنوان (من مدريد.. إلى السماء).
وبدأ المهرجان أولى فعالياته الساعة ١١ صباحاً في كلية الآداب والفلسفة بجامعة مدريد العريقة، إذ قرأ الشعراء قصائد منفردة بالإسبانية، تلتها مناقشات مع طلاب الجامعة حول الشعر والأساليب، ثم تناولوا الغداء بمكتبة الجامعة.
عقب ذلك انتقل الشعراء إلى بيت الشاعر الإسباني الكبير بيثنتي ألكساندري -حاز على جائزة نوبل في الأدب عام ١٩٧٧-، واطلعوا على غرف البيت وحديقته، وأقاموا أمسية في البيت بحضور نخبة أدبية من مدريد، ووقعوا على وثيقة طلب إحياء البيت وإنقاذه من الإهمال وجعله مؤسسة أدبية عالمية.
وقرأ الشاعر صالح زمانان أربع قصائد من مجموعته المترجمة للإسبانية (رأسه في الفجيعة.. أصابعه في الضحك)، إضافة إلى النص المترجم في الانطولوجيا التي طبعتها دار بيربوم المدريدية ضمن المهرجان، تحت عنوان (من مدريد.. إلى السماء).